في الحقيقة أخي sarih لقد قدمت اقتراحات موضوعية يمكن اتخاذها كإطار مرجعي لتصحيح مسار المنسقية الوطنية،كما يمكن لباقي الإخوة المكلفين إفادتنا باقتراحات أخرى تفضي جميعها فعلا إلى بناء منسقية وأطنية قوية في الموسم القادم انشاء الله.لكني أنتقدك في اقتراح قدمته في مداخلتك وهو المتعلق بذكر اسم المنسق الوطني الدغمي،فلأول مرة اتعرف على هذا الإسم لكنني لاأجد له إلا مشاركة واحدة في هذا الموقع فما هي أسباب غيابه في الساحة النضالية؟كما أني لاأحبد ان نفرض أسماء يمكن ان تسبب لنا حزازات داخل المنسقية.لذا أقترح على الإخوة الدعوة لعقد جمع عام للمكلفين بالتدريس على الصعيد الوطني لانتخاب أعضاء المكتب الوطني للمنسقية.وكما يقال الإقتراع سيد نفسه.
2 مشترك
تصحيح مسار المنسقية الوطنية
sarih- عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
- مساهمة رقم 2
تصحيح مسار المنسقية الوطنية
أود في البداية أن أحيي الأخ tizniti والأخت omorim لصراحتهما المنقطعة النظير في هذا الموقع،واللذان أبانا عن نية صادقة واحساس عميق بالمسؤولية،لأنهما يدعان جانبا ذلك النفاق الإجتماعي الذي لن يخدم المنسقية الوطنية في شيئ وإنما يكرس الإستهتار والضحك على الذقون.
ثانيا بعد قراءتي لمجموعة من المساهمات أرى وأقترح بعض الحلول العملية التي بدونها لن تحقق مطالبنا بالشكل المرغوب:
-ضرورة تشكيل مكتب وطني قوي للمنسقية الوطنية قادر على التضحية بكل ما من شأنه أن يحقق مطالبنا كاملة وعلى رأس هذا المكتب المنسق الوطني محمد الدغمي الذي ضحى سابقا وقادر على التضحية في كل وقت وحين.وأيضامزيجا من الإخوة المكلفين والذين سبق لهم ان كلفوا سابقا حتى نعطي لمنسقيتناالقدرة على تدبير الملف على أحسن وجه.
-تغيير اسم المنسقية الوطنية ليشمل إشارة للمكلفين سابقا.
-اعتبار المحطات النضالية التي تدعو إليها المنسقية الوطنية ذات أولوية تستدعي المشاركة الشخصية والفعالة بغض النظر عن أي اعتبار آخر.
-رفع سقف المطالب الوطنية والمحلية وتسطير برنامج نضالي قوي للموسم القادم.
-وضع لوائح وطنية تضم أسماء المناضلين الملتزمين بالحضور وكذا ملفاتهم والحسم في عدم قبول أي ملف آخر كما فعلت منسقية الشواهد العليا والدكاترة...
-أن تكون المطالب الوطنية ذات أولوية عن المطالب الإقليمية،بمعنى تسخير كل الجهود للضغط وطنيا ما دام انه ليس هناك سند قانوني يحمي المكلف.لذا ينبغي العمل على اخراج هذا السند إلى حيز الوجود،ولن يتأتى ذلك إلا على الصعيد الوطني،أما ماتقوم به النيابات و الأكاديميات فهو مجرد مسكنات ليس إلا.
*ملاحظة:إذا توفر الحضور الكافي فنحن مستعدون للقيام بأي شكل نضالي وطنيا خلال الشهر الجاري لتمكين كافة المكلفين من الحصول على تثبيت.وأتمنى ان يشارك في هذه المحطة حتى الإخوة الذين لديهم تكليفات مفتوحة أو تعينات من اجل مصلحة أو حصلوا مسبقا على تكليف للموسم القادم أو حتى الذين سبق أن كلفوا،لأن ذلك سيقوي المنسقية مستقبلا.وشكرا
ثانيا بعد قراءتي لمجموعة من المساهمات أرى وأقترح بعض الحلول العملية التي بدونها لن تحقق مطالبنا بالشكل المرغوب:
-ضرورة تشكيل مكتب وطني قوي للمنسقية الوطنية قادر على التضحية بكل ما من شأنه أن يحقق مطالبنا كاملة وعلى رأس هذا المكتب المنسق الوطني محمد الدغمي الذي ضحى سابقا وقادر على التضحية في كل وقت وحين.وأيضامزيجا من الإخوة المكلفين والذين سبق لهم ان كلفوا سابقا حتى نعطي لمنسقيتناالقدرة على تدبير الملف على أحسن وجه.
-تغيير اسم المنسقية الوطنية ليشمل إشارة للمكلفين سابقا.
-اعتبار المحطات النضالية التي تدعو إليها المنسقية الوطنية ذات أولوية تستدعي المشاركة الشخصية والفعالة بغض النظر عن أي اعتبار آخر.
-رفع سقف المطالب الوطنية والمحلية وتسطير برنامج نضالي قوي للموسم القادم.
-وضع لوائح وطنية تضم أسماء المناضلين الملتزمين بالحضور وكذا ملفاتهم والحسم في عدم قبول أي ملف آخر كما فعلت منسقية الشواهد العليا والدكاترة...
-أن تكون المطالب الوطنية ذات أولوية عن المطالب الإقليمية،بمعنى تسخير كل الجهود للضغط وطنيا ما دام انه ليس هناك سند قانوني يحمي المكلف.لذا ينبغي العمل على اخراج هذا السند إلى حيز الوجود،ولن يتأتى ذلك إلا على الصعيد الوطني،أما ماتقوم به النيابات و الأكاديميات فهو مجرد مسكنات ليس إلا.
*ملاحظة:إذا توفر الحضور الكافي فنحن مستعدون للقيام بأي شكل نضالي وطنيا خلال الشهر الجاري لتمكين كافة المكلفين من الحصول على تثبيت.وأتمنى ان يشارك في هذه المحطة حتى الإخوة الذين لديهم تكليفات مفتوحة أو تعينات من اجل مصلحة أو حصلوا مسبقا على تكليف للموسم القادم أو حتى الذين سبق أن كلفوا،لأن ذلك سيقوي المنسقية مستقبلا.وشكرا